بعد فوز الفريق بكل البطولات المحلية والأوروبية خلال ثلاثة سنوات، دخل الفريق الكتالوني تاريخ الكبار أمثال أياكس الهولندي وميلان الإيطالي في أوقات عزهم وتألقهم الكروي.
وجاء الدور على المدرب الشاب غوارديولا لإجراء تعديل كبير على خطة لعب الفريق، وترك بصمته الخاصة على التشكيلة الأساسية وطريقة اللعب بعد اعتماده خطة 3-4-3 في المباريات الأخيرة.
ويهدف بيب في استخدام الخطة الجديدة إلى تفادي أمرين مهمين في عالم كرة القدم:
1- حفظ طريقة لعب الفريق
يتخوف غوارديولا أن تعمد الفرق المنافسة على حفظ تشكيلة لعب الفريق وبالتالي اتخاذ الطرق المناسبة وتقليدها من الجميع في سبيل إيقاف الزحف الكتالوني مما يؤثر على النتائج المستقبلية للفريق.
2- الابتعاد عن الروتين
تعتبر الخطة المتبعة في نظام لعب برشلونة هي خطة واحدة على مر السنين الماضية، وهي ما أعرب عنه غوارديولا مبديا قلقه من انخراط اللاعبين في لعب روتيني وإصابتهم بملل من تطبيق الخطة ذاتها، مما دفع الفريق إلى إيجاد خطة جديد للبحث عن مستوى جديد وتحد جديد داخل القلعة الكتالونية.
مع إصرار النادي الكتالوني بقيادة غوارديولا على إنهاء صداع ضم لاعب الوسط الإسباني إلى تشكيلة برشلونة، تبرز قضية اتجاه الفريق إلى اللعب بطريقة جديدة للمرة الأولى له.
وتعتمد الخطة على استخدام مهارات الوافد الجديد سيسك في وسط الملعب إلى جانب كل من زميليه تشافي هيرنانديز وإنييستا، مع الدعم الكامل لخط الهجوم بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي وزميليه بيدرو رودريغيز ودافيد فيا.
وبالنظر إلى نتائج الخطة الجديدة، نرى أن الفريق اعتمد طريقة 3-4-3 في المباريات الأخيرة أمام فياريال في افتتاح الدوري وحقق فوزا كبيرا بنتيجة 5-صفر.
كما اعتمد الخطة خلال مباراة أوساسونا واكتسح منافسه 8-صفر، ثم خوضه اللقاء الصعب أمام متصدر الدوري آنذاك فالنسيا وتعادل الفريقين 2-2، وختامها في مباراة أتلتيكو مدريد وفوز الفريق الكبير 5-صفر.
وخلاصة نرى أن النادي الكتالوني تمكن من تسجيل عشرين هدفا خلال أربع مباريات مع الخطة الجديدة، وهو ما يبشر بثورة كتالونية في عالم الكرة المستديرة.
وجاء الدور على المدرب الشاب غوارديولا لإجراء تعديل كبير على خطة لعب الفريق، وترك بصمته الخاصة على التشكيلة الأساسية وطريقة اللعب بعد اعتماده خطة 3-4-3 في المباريات الأخيرة.
ويهدف بيب في استخدام الخطة الجديدة إلى تفادي أمرين مهمين في عالم كرة القدم:
1- حفظ طريقة لعب الفريق
يتخوف غوارديولا أن تعمد الفرق المنافسة على حفظ تشكيلة لعب الفريق وبالتالي اتخاذ الطرق المناسبة وتقليدها من الجميع في سبيل إيقاف الزحف الكتالوني مما يؤثر على النتائج المستقبلية للفريق.
2- الابتعاد عن الروتين
تعتبر الخطة المتبعة في نظام لعب برشلونة هي خطة واحدة على مر السنين الماضية، وهي ما أعرب عنه غوارديولا مبديا قلقه من انخراط اللاعبين في لعب روتيني وإصابتهم بملل من تطبيق الخطة ذاتها، مما دفع الفريق إلى إيجاد خطة جديد للبحث عن مستوى جديد وتحد جديد داخل القلعة الكتالونية.
نظام مبني على فابريغاس
مع إصرار النادي الكتالوني بقيادة غوارديولا على إنهاء صداع ضم لاعب الوسط الإسباني إلى تشكيلة برشلونة، تبرز قضية اتجاه الفريق إلى اللعب بطريقة جديدة للمرة الأولى له.
وتعتمد الخطة على استخدام مهارات الوافد الجديد سيسك في وسط الملعب إلى جانب كل من زميليه تشافي هيرنانديز وإنييستا، مع الدعم الكامل لخط الهجوم بقيادة الأرجنتيني ليونيل ميسي وزميليه بيدرو رودريغيز ودافيد فيا.
وبالنظر إلى نتائج الخطة الجديدة، نرى أن الفريق اعتمد طريقة 3-4-3 في المباريات الأخيرة أمام فياريال في افتتاح الدوري وحقق فوزا كبيرا بنتيجة 5-صفر.
كما اعتمد الخطة خلال مباراة أوساسونا واكتسح منافسه 8-صفر، ثم خوضه اللقاء الصعب أمام متصدر الدوري آنذاك فالنسيا وتعادل الفريقين 2-2، وختامها في مباراة أتلتيكو مدريد وفوز الفريق الكبير 5-صفر.
وخلاصة نرى أن النادي الكتالوني تمكن من تسجيل عشرين هدفا خلال أربع مباريات مع الخطة الجديدة، وهو ما يبشر بثورة كتالونية في عالم الكرة المستديرة.











0 التعليقات
إرسال تعليق